
وضعت مدارس دار الفكر منهجية مقتبسة من رؤيتها، ورسالتها؛ لتطوير عملية التعليم و\التعلم. يبدأ تنفيذها تدريجيا من العام الدراسي ٢٠١٧-٢٠٢٠. وقد قامت المدرسة بوضع الإجراءات اللازمة لتحقيق المنهجية، وهي:
- عقد ورش عمل لتعريف المعلمين، والمشرفين بمجالات المنهجية، وآليات العمل، ومواءمتها للإجراءات الناجحة السابقة وتطبيقها تدريجيًا في نفس الوقت ،
- وضع جدول تطوير مهني لتدريب فريق العمل، على تحقيق متطلبات المنهجية، في التعليم و التعلم
- تصميم خطط تعليمية، تدرج بها متطلبات تحقيق مجالات المنهجية
- تحويل الأهداف العامة للمنهجية لأهداف إجرائية، يمكن للمعلم والطالب تحقيقها في معظم المواد الدراسية
مجالات المنهجية
- اتخلق بمهارات التعامل الأخلاقي والاجتماعي (الحب، الاحترام، المشاركة، الرحمة
- أسعى باستمرار لأكون متعلمًا ذاتيًا
- استخدم التكنولوجيا في التواصل واكتساب العلم
- أتعمق في تعلمي كي استمر في التطور
- أوظف وأربط المعارف التي أدرسها في حياتي اليومية و ممارستي العملية
- أتعلم المهارات الحياتية، مهارات التعلم والعمل (تطوير الذات)
ملخص المنهجية
ماذا يتعلم الطالب في دار الفكر؟
- يتعلم المواد الدراسية جميعها التي يتعلمها أقرانه في أفضل المدارس.
- يتعلم مهارات تعينه على النجاح في الحياة الشخصية، و المهنية، و الاجتماعية.
- يتعلم مهارات عديدة في استخدام التقنية.
كيف يتعلم الطالب في دار الفكر؟
- يمارس تعلما متعمقا معتمدا بشكل كبير على ذاته، مستخدما مصادر التعلم المتنوعة مستخدمًا التقنية
من يعلم الطالب في دار الفكر ؟
- يتعلم من خلال المعلمين المؤهلين الذين يقودونه لتعليم ذاته و تطويرها.
لماذا يتعلم بهذه المنهجية؟
- ليكون حاملاً رسالة : ”اقرأ …“ فيكون إنساناً مؤمناً بقلبه، وصالحاً بعمله، وحكيماً بفكره . . يستحق أمانة الاستخلاف في الأرض.